القائمة الرئيسية

الصفحات

تغيّر 180 درجة....الجزء الثاني.(روايات و قصص رعب) (قصص رعب) | story4u


تغيّر180 درجة...الجزء الثاني.

(السفّاح)

.(روايات و قصص رعب).

توضيح للقصة

قصة "تغيّر 180 درجة" تعتبر من القصص الرعب النفسية القوية ، تحكي عن شخص كانت حياته طبيعية الي أن جاء حادث جعله يتغيّر 180 درجة ، أصيب في عقلة  و الذي أدي الي حدوث تغيّرات جثيمة...حيث اصبح عدوانيا و شريرا ، لا يرتاح الا عندما يقتل شخص ما ، و تدزر الأحداث و تحاول زوجته أن ترجعه الي حالته الطبيعية رغم تحوّله الي سفاح قاتل

-الفقرة الأولي والوحيدة(التغيّر):

و بعد ما ذهب أحمد الي المستشفي ، وبعد ما رحلت زوجته من المستشفي و تركته ، ظل أحمد في المستشفي لمدة سنة ، هذه السنة كانت تعتبر بالنسة الي أحمد خمسة أعوام ، رغم اصابة أحمد في عقله ، وبالرغم من أن العواطف و الأحاسيس عنده فيها خلل،الا انّه كان واعياَ تماما ما الذي يحدث حوله ، كما انه كان بيشعر بالألم الشديد في عقلة بسسب الصداع الشديد عنده ،وكل يوم كان يحدث معه نفس الشئ ، كان كل يوم بيتمني انه يموت لكي يرتاح من الألم والوجع الذي يحدث له ، وفضل الحال علي كده لحد ما جه في يوم من الأيام....و أثناء وهو في حديقة واسعه في المستشفي*(في بعض مستشفيات المجانين،بيكون فيه حديقه واسعة بيقعدوا أو بيتمشوا فيها المصابين بالجنون علي الأساس ان ده ممكن يعالجهم أو يهدي أعصابهم)،وأثناء ما كان قاعد بيحاول يهدي نفسه،فجأة😨😨...جاله حالة الصداع الشديد....أحمد مرة واحده وقف و فضل يصرخ بصوت عالي جدا ويعيط بدل الدموع دم من كتر الوجع و الألم،وبعديها وقف أحمد وفضل يجري بسرعة جدا و الدكاترة و الممرضين بيحاولوا يمسكوه و يهدّوه،وأثناء ما كان أحمد كان بيجري،فجأة خبط في مريض جامد  جدا،ساعتها وقع أحمد هو و المريض علي الأرض،أحمد بعد ما وقع علي الأرض حس ان الصداع راح و مبقاش يوجعه،أحمد بعديها وقف واتفاجئ ان المريض(الشخص)اللي خبط فيه مات من شدة سرعة الخبطة،أحمد محسش بأي حاجة خالص تجاه موت الشخص ده لأن احساس الخوف و الحزن و الصدمة عنده فيه خلل و يعتبر  غير موجود في الأساس،بالعكس....ده جت فكرة في دماغه ان ممكن يكون القتل بيخفف عنّه وجع الصداع،أو حتي ممكن يتشفي من الصداع ده عن طريق قتل الناس،الدكاتره اتفاجؤا من اللي حصل و قرروا في الآخر ان دي كانت مجرد حادثة و انّه نادرا ما هتحصل عشان كده هيشددوا المراقبة علي أحمد عشان ميحصلش اللي حصل ده تاني،بعديها أحمد فضل يفكر يفكر يفكر لحد ما جه اليوم التاني،وهو عمّال يفكر في الموضوع ده،واثناء ما كان بيفكر في الموضوع...جالّه الصداع الشديد ده،وبدأ يحس بالوجع جامد أوي،وبعديها بدأ يجري جامد أوي و الممرضين بدأوا يجروا وراه ولكن احمد بدا يجري بسرعة جدا،وأثناء ما هو بيجري...خبط للمرة التانية في دكتور المره دي،وبعديها وقع أحمد علي الأرض هو و الدكتور،ولكن أول ما أحمد قام اتفاجئ ان الصداع مراحش  ان الدكتور مماتش...هو اتصاب بكسور الأضلاع  في القفص الصدري كما ان دماغه اتفتحت من الوقعه علي الأرض،ولكن اللي اختلف المرة دي ان وجع الصداع المرة دي خف شوية و مبقاش يوجع جامد أوي بعد ما خبط أحمد بالدكتور،وبعد الحادثة دي ادارة المستشفي قررت انها تحبس أحمد في أوضه لوحده مفيهاش حد الي ان يتم معالجة أحمد من الحالة دي وعشان يمنعوا ان الحوادث اللي حصلت دي متحصلش تاني،وكمان الدكاترة حطّوا كاميرات في الأوضة عشان يراقبوا أحمد و يدرسوا حالته وازاي بتحصل، وفي أول يوم،كانوا  حطين حديد في رجول أحمد وفي ايده الاتنين عشان ميقدرش يتحرك و يحاول يخرج من الأوضة،ومرة واحدة😨...وأثناء ما كان الدكاترة بيراقبوا أحمد و تصرفاته عن طريق الكاميرات....حصلت الحالة (الصداع) عند أحمد،وبدا يصرخ بصوت عالي جدا،وبدأ يحاول يكسر الحديد و الأغلال اللي موجودة في ايده وفي رجله،وأثناء ما كان الصداع شغّال...حصل صدمة😱..الحديد اللي كان في ايد أحمد و رجله اتكسر😰😰!
مرة واحدة الأطباء استغربوا جامد اوي وبدأوا يخافوا بعد ما كانوا متأكدين انه مستحيل يفك الحديد أو يكسره،أحمد كسر الحديد اللي كان موجود في ايده و رجله،الدكاترة كانت مش عارفه تعمل ايه بالظبط،وسألوا الممرضين ازاي هو كسر الحديد ده،لكن الممرضين قالولهم انهم كانوا مكبّلين أحمد كويس جدا و انّه من المستحيل انّه يكسره و لكنّه كسره في الآخر،مش عافرين اتكسر ازاي ممكن عشان بسبب انهم مكنوش حاطين الحديد صح،المهم فضل يصرخ أحمد بصوت عالي...ومسك الحديد اللي اتكسر ورماه بقوة علي الكاميرات،بعد ما رمي الحديد علي كاميرات،فضل يضرب و يصرخ في كل مكان،كما انّه حاول يكسر الباب ولكن الممرضين فضلوا يدفعوا الباب ناحية أحمد عشان ميعرفش يخرج،المهم فضل أحمد علي الحال ده حوالي أسبوع عالحال ده متغيرش،والدكاترة فضلوا يدرسوا حالته كويس جدا،و لكن في يوم من الأيام،قررت مراة أحمد انها تزوره وتشوفه هو عامل ايه، في اليوم ده.....الصداع زاد علي أحمد جدا...لدرجة انّه بدأ يصرخ جامد أوي ويخبّط جامد أوي في الباب والدكاترة بيحاولوا يمنعوا انّه يخرج وفي الأخير فتح أحمد الباب بقوة جدا😱،مراة أحمد وصلت المستشفي،لمّا دخلت المستشفي ملقتش موظفة الاستقبال،ففضلت تدور في المستشفي علي الدكاترة،مش لايقه حد،فضلت تدور في الأوض  علي أحمد أو أي حد علي الأقل لكن مفيش حد،وأثناء ما هي بتدور علي أحمد و اثناء ما كانت الأوض كلها ضلمه ومفيهاش حد،لاحظت من بعيد أوضة واحده فيها نور،مراة أحمد بدأت تقرب للأوضة وهي قلقانه،وبعد ما قربت ليها،شافت دم علي الحيط😱،ولمّا دخلت...شافت أحمد و جنبيه ناس ميّته قد كده....يتبع


وشكرا  لكم...😁😊😘
-الكلمات المفتاحية:
قصص رعب احمد يونس,قصص رعب مكتوبة,قصص رعب قصيرة,قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل,قصص رعب حقيقية مكتوبة,قصص رعب للاطفال,قصص رعب مخيفة,قصص رعب احمد يونس مكتوبة,قصص رعب يونس,قصص رعب يوتيوب,قصص رعب ياسمين,قصص رعب ياسا,قصص رعب في السعودية,قصص رعب في مصر,قصص رعب في الجيش,قصص رعب في المشرحة,يوتيوب قصص رعب,يوتيوب قصص رعب احمد يونس,قصص رعب واقعية,قصص رعب واتباد,قصص رعب واقعية قصيرة,قصص رعب ويكيبيديا,قصص رعب واقعية مكتوبة,قصص رعب وغموض,قصص